DIE MADONNA DER HOMOSEXUELLEN - ARAB COUNTRIES - DIE MADONNA DER HOMOSEXUELLEN

DIE MADONNA DER HOMOSEXUELLEN
Glaube und Kunst
Direkt zum Seiteninhalt

مريم العذراء لشذوذ الجنسية


السيّد ة العذراء الحامية لأصحاب الجنس المتجانس

في ذآرى ضحايا الجنس الشاذّ الذين قتلوا أثناء الحكم النازي.


بطلة موضوعي هي السيدة العذراء و أنا لا أقصر من الناحيةالدينية  ولكن من الناحية التاريخية كأم عطوفو كرمز لحبّ بدون نهاية و التي تقبل و تحمي و تدعم أي شخص دون تحفظات أو تفريق.
السيدة الأم العدراء في الحقيقةلا تحتضن ابنها يسوع المسيح ولكن في نفس الوقت تحتضن الانسانية جمعاء ممثله بلكرة الأرضية اللتي تحملها في يدها. و بشكل خاص بعد ذلك نظرتها العاطفية ليست موجهّه فقط لابنها لكن في نفس الوقت هي موجهه لأبنائها  الذين يعيشون حالا الجنس المتجانس و الذين هم ممثلين برموز الجنس الشاذ (أو الجنس السعيد) رموز ذكرية و رموز انثوية للجنس المتجانس هذه الرموز التي يقدمها بنفسه يسوع ليقوي العلاقة بين العذراء و ابنائها من أصحاب الجنس المتجانسالذين يمارسون اللواط و السحاق, و أنا اقترحت نفس الرموز أن توضع في نفس الطوق فوق العذراء مصاحبة بلوان علم أصحاب الجنس المتجانس مع طاقتين من الزهور.
تماما هذه الزهور تريد أن تبث رسالة خاصة و مذدوجة القيمة من طرف  ترمز لسعادة أبناء الجنس المتجانس و من طرف آخر تريد أن تذكر حوادث موت أصحاب الجنس المتجانس بطرق تعيسة وغير عادلة.
وأقصد كل الوادث أثناء التاريخ التي سجلت تم نسيت لوقت طويل حوادث موات أثناء الحكم النازي والتي كانت بسبب التفريق و الخوف من الذين يختلفون عن الأخرين من ناحية الجنس و الجهل و عدم المعرغة أن حالة الجنس المتجانس مشروطة و مفروضة و ليست مختارة.
لمدة طويلة المجتمع يجهل من هم ان يكونوا أصحاب المثلثات الزهرية و يبدو و أنه حتى مجتمعات الجنس المتجانس قد نسيتها اليوم وبهذه المواضيع الكتابية اريد أصحي الذكرى لذلك العذاب و الشقاء وزيادة احساس الضمير في كل الناس نحوّ امكانية تأمين هذا الذكرى لصاحبة هذه الصورة المرسومة.








قصة حياة الكاتب. المعلم  رافائيل شوتولا ولد في نابولي 17 اكتوبر 1964, حصل على الدبلوم الفني من معهد الفن ف. باليتسي من نابولي عام 1983. مغني ليريكو, موسيقي, فنان, رسام تصويري, عمل معرضا فنيا عام 1980 مع عرض جماعي في منطقة نابولي. كما عمل معارض أخرى قي كل ايطاليا حتى عام 2002من الجوائز التي حصل عليها الميدالية الذهبية لمعرض الثلاثية في ميلانو 1980.و معرض الشخصي في مقاطعة التوشا ديسمبر 2002 خيث يعرض للمرة الأولى في قاعة أنسلمي في فيتربوـ لاتسيوـ ايطاليا. و من تلك اللحظة يعطي قفزه لانتاجه الفني الغني


المثلّث الزهري كان يستعمل من قبل  النزيين لتمييز أصحاب الجنس  المتجانس



Zurück zum Seiteninhalt